الجمعة 7 إبريل - نيسان - 2000
|
المسيح غرضنا |
||||||
« أسعى نحو الغرض لأجل جعالة دعوة الله العُليا في المسيح يسوع » (فى14:3) في الإصحاح الثاني من رسالة فيلبى، نرى المسيح في طريق تواضعه كالمثال الكامل لنا في سلوكنا. أما الإصحاح الثالث فيستحضر أمامنا المسيح في المجد كالغرض الكامل لنفوسنا، ويخبرنا بأننا مدعوون لنكون معه ومثله في الأعالي. وبهذا المنظر الساطع أمامنا يمكننا أن ننسى الأشياء التي وراءنا، ونرتفع فوق الأحزان الحاضرة لندرك الأشياء التي أمامنا.
هـ. سميث
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة