الأربعاء 2 فبراير - شباط - 2000
|
يوم البشارة |
« هذا اليوم هو يوم بشارة ونحن ساكتون » (2مل9:7) مَنْ مِن البؤساء من أهل السامرة قد نال أولاً
البركة آلتي أعلنها الله؟ الأربعة الرجال البُرْص الذين كانت تمنعهم حالتهم
من الدخول داخل أبواب المدينة، هم الذين حصلوا على الخلاص أولاً. لقد أدرك
أولئك البُرص الأربعة أنهم هالكون وكانوا خارج أبواب المدينة. ولقد كان لهم
حكم الموت في أنفسهم فقرروا الخروج ليقابلوا أعداءهم، تماماً كالخاطئ المسكين
عندما يأتي إلى الله الذي يظنه عدواً له. وماذا وجد الأربعة الرجال؟ كل ما
كانوا يحتاجونه وجدوه هناك. لقد قاموا في العشاء (ع5) ودخلوا محلة الأراميين
ووجدوا كل شيء هادئاً. فقد حدث أن الله أجلى الأعداء من المكان فتركوا
الغنائم للاقتناء. و.ت. ولستون |
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة