السبت 19 فبراير - شباط - 2000
|
الحاجة إلى محبة المسيح |
||||||
« ليقبلني بقبلات فمه لأن حبك أطيب من الخمر » (نش2:1) إن حاجتنا الأولى الجوهرية في هذه الأيام الأخيرة، هي أن نتمتع عملياً بمحبة المسيح، ليس أن نسمع عنها بل أن نشعر بها في كياننا الداخلي فتلمس الأعماق وتتغلل داخل الكيان. إن محبة المسيح هي علاج شافٍ مضمون لكل صعوبات البرية، وهذا ما شعرت به العروس وأدركته، أنها بحاجة إلى تمتع عملي بمحبة المسيح.
المحبة تعمل عجائب في نفسي فعندما أكون صحيحاً، تجعلني مريضاً وعندما أكون مريضاً تقيمني صحيحاً فما أروع أن نحفظ نفوسنا في محبة الله (يهوذا 23).
ماهر صموئيل
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة