الأربعاء 19 يناير - كانون الثاني - 2000
|
الملاءة العظيمة |
||||||||||||
« فرأى السماء مفتوحة وإناء نازلاً عليه مثل ملاءة عظيمة ....وكان فيها كل دواب الأرض... ثم ارتفع .. إلى السماء » (أع11:10،16) إن الرؤيا التي رآها بطرس لها مدلول خاص، فهي تحكى لنا كيف أن الله يستطيع أن يطهر ما هو بالطبيعة نجس، فنحن نرى فيها صورة الإنجيل وبشارة النعمة، التي أتت من السماء المفتوحة، والتي حوت بين ثناياها الكثيرين، ومنهم الأمم الذين حسب الطقس اليهودي هم نجسون، فهي نعمة أتت من السماء متجهة إلى جميع سكان الأرض، ولفترة محدودة، وبعد ذلك تعود إلى السماء حاوية في ثناياها كل مَنْ دخلوا إليها في زمان النعمة أو في سنة الرب المقبولة.
أيرنسايد
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة