السبت 15 يناير - كانون الثاني - 2000
|
تأثير صعود المسيح |
||||||||||||
« الذي هو في يمين الله إذ قد مضى إلى السماء وملائكة وسلاطين وقوات مُخضعة له » (1بط22:3) إني أعتقد تماماً أن هناك كثيرين من المؤمنين لم يتقدموا قط عن موقف الرسل في بيت عنيا، حيث وقفوا شاخصين إلى السماء، بينما اختفى سيدهم عن أعينهم في السحاب وهم يقولون « لقد انطلق عنا بعيدا ». فأولئك المؤمنون لم يفهموا ما حَصّله لهم صعود المسيح، ولم يسمعوا بعد صوت الروح القدس في قلوبهم مُخبراً إياهم من كلمة الله أن خلف تلك السُحب قد اجتاز يسوع المسيح ابن الله، السماوات، والآن هو جالس في يمين عرش العظمة في الأعالي.
و. ج. هوكنج
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة