تعالوا إليَّ يا جميع المُـتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب، فتجدوا راحة لنفوسكم (مت11: 28،29)
أنت تحتاج إلى الخلاص
« إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله » (رو3: 23). « وقد صرنا كلنا كنجس. وكثوب عدّة كل أعمال برنا » (إش64: 6). « كلنا كغنم ضللنا. مِلنا كل واحد إلى طريقه » (إش53: 6)
أنت لا تستطيع أن تخلِّص نفسك
« لأن مَنْ حفظ كل الناموس وإنما عثر في واحدة، فقد صار مجرماً في الكل » (يع2: 10)
« بأعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر أمامه. لأن بالناموس معرفة الخطية » (رو3: 20)
الله أعد لك الخلاص
« لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية » (يو3: 16). « ولكن الكل من الله، الذي صالحنا لنفسه بيسوع المسيح ... أي إن الله كان في المسيح مُصالحاً العالم لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم » (2كو5: 18،19).
آمن تَنَل الحياة الأبدية
« أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي هو أرسله » (يو6: 29). « الحق الحق أقول لكم إن مَنْ يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية، ولا يأتي إلى دينونة، بل قد انتقل من الموت إلى الحياة » (يو5: 24).
وتعلم ذلك
« كتبت هذا إليكم أنتم المؤمنين باسم ابن الله لكي تعلموا أن لكم حياة أبدية » (1يو5: 13)
اعترف بالمسيح رباً
« فكل مَنْ يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضاً به قدام أبي الذي في السماوات. لكن مَنْ ينكرني قدام الناس أنكره أنا أيضاً قدام أبي الذي في السماوات » (مت10: 32،33)
الإيمان الذي يخلِّص، يُثمر أعمالاً صالحة
« ما المنفعة يا اخوتي إن قال أحد أن له إيماناً ولكن ليس له أعمال. هل يقدر الإيمان (الكلامي) أن يخلصه... هكذا الإيمان أيضاً إن لم يكن له أعمال ميت في ذاته » (يع2: 14-17). « لأننا نحن عمله مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها » (أف2: 10)
أزوالد سميث
|